قتل الورد
حسرة و صدمة و دمعتان لسقوط الورد لم يكتفوا بكسر شوكه بالقتلوه و سفكوا دمه
اليوم جاء دور وردة باكستان عادت الورة من منفاها الى مسقط رئسها كي تحل بعض الامل على مناصرها
لكن اليوم استطاعوا اسكاتها الى الابد
مثلما اسقوا رفيق الحريري و بوضياف و الكثير من الورود التى سقطت و الورود التى تواجه خطورة السقوط تحاول ان تعيش في مواجهة الأيدي الحديدية
من المؤكد فتح تحقيق و سيستمر هذا التحقيق عدة اشهر بالسنوات لاظهار الحقيقه هذا اذ ظهرت يوما
المستفيد من كل هذا هو القاتل و من هو القاتل .......للننتضر التحقيق.... برغم وضوح الحقيقه نضرا للضروف الاخيره و الحصارو الخطر الذي كان يحاصرها
الله يرحمها و يلهم ذويها الصبر
و يا قاتل الروح وين تروح
هناك 3 تعليقات:
Salut
Quelle perte!
Je me suis permis de titrer en m'inspirant du vôtre.
A bientôt
الله يحفض بقية الورود الجميله المناضله
تحياتي نعيم
salam rachida , merci pr tn passage ds mn blog , bonne et heureuse annee pleine d sante et bonheure
إرسال تعليق