قبل الحساب
توفي بابون بعد اخراجه من الاسجن نظرا لحالته الصحيه
حظر التجول و الحصار الذي كان مفروض عليهم
ابان ثورة التحرير و امر بقتلهم و رميهم بنهر السان بباريس
و استشهد الكثير من الجزائريين
و لنلاحض انه دائما تبدأ محاكمة مجرمين الحرب بعد أن نالت منهم الشيخوخه او هربوا الى بلد آخر و يصعب استرجاعهم
لكن الى أين فلا مفر من يوم الحساب الاخير
و هل سيراجع كل حاكم نفسه قبل أن يسحب منه كرسي السلطه و يجرد من كل حماية و يصبح من أضعف الناس و مصدر اخبار
على كل القنوات و صفحات النت و الجرائد و قد شاهدنا امثال كثيرة
فلا ينفع لا مال و اولاد و لا حماية
مراجعة النفس ليست للحكام فقط و انما لكل انسان لنحاسب قبل ان نتحاسب
هناك 3 تعليقات:
لا حول و لا قوة إلا بالله
إذا هربت من الخلق فأين المفر من الخالق
المشكل انه رحل
هو غير نادم من جرائمه تشكري انيمه على هذي الطله
فعلا هو غالبا ما يحاكم هؤلاء المجرمين وهم شيوخ.حتى الآن لم يحاكم الذين قاموا بمذابح سطيف وقالمة وخراطة.
إرسال تعليق