الأربعاء، أفريل 11، 2007

رسالة الى ارهابي

ايها الارهابي الذي كسر بابي و قتل احبابي الابراياء
ايها الارهابي الذي يجاهد باسم الله
ايها الارهابي الذي اتخذت قاعدة تخالف القواعد الذي بني عليها الاسلام ,فقد قتلت الروح التي حرمت في كل الديان باسم الاسلام
قاعدتك مبنية على تنظيم العصابات و الظلم و الغدر وقد حرمت قواعد الاسلام كل هذا , الاسلام دين سلام و الحرب لها قواعدها
ان تحارب بميدان به جنود مستعدون باسلحتهم لك , ليس مدنيين في وسط شارع تغمره الحركه تاتي انت و تقتل بالغدر و القصوى
ايها الارهابي من لم يسلم منك حتى ذاويك و لا جسدك فقلعوا لك قواعد انسانيه حنيفه و غرسوا لك قاعدتهم الجبانه
ايها الارهابي قاعدتك محرمه في كل الاديان و ممنوعه في كل مكان
الجهاد ايها الارهابي قاعدة متينة في ارواح رجال عاهدوا الله ان لا يقتلوا الا بالحق
شربت العقيدة حتى الثمالــــة فأسلمت *وجهي لـرب الجلالــه *ولولا الوفـاء لإسلامنــــا لمـا قرر الشعب* يومـا مآلـــهولولا استقامــة أخلاقنــــا لمـا أخلص الشعب يوما* نضالــهولولا تحالف شعـب وربٍّ لمـا حقق الرب يومــا سؤالـه *هو الدين يغمـر أرواحنــا بنـور اليقيـن ويرسي العدالــه إذا الشعب أخلـف *عهد الإلــه وخـان العقيــدة فارقُب زوال *
شعر مفدي زكريا
جزائر لن تكسرنا الحرب يوما و لا الارهاب عرفتي الحروب و عانيتيها لكن لم تعرفي الاستسلام و جهادك دونه التاريخ و انتصارك قدرك و المصالحة قاعدتك الارهاب عانيتيه و لم تعرف اي بلد ذوق ألمه الا لما ذاقوا منه
ارهابي أنت كالنار لا يكفيك ما تحرقه , عيناك التي تبصر بها هو حزامك المرتص بالمتفجرات ارهابي عرفنا دينك و قاعدته التي
تتغطى بقناع الاسلام الدين الحنيف لا جهادك مذكور بالاسلام و لا قاعدتك
ارهابي عليك ان تقاوم و تواجه وجها لوجه الحياة طويلة و محاربتك و محاربة امثالك لن نكل منها و اشواكك ستكسر باسم الجهاد النظيف











هناك 5 تعليقات:

غير معرف يقول...

مازلت اتطلع الى ان ترسل رسائل اخرى فلا ديكتاتورية الانظمة العربية ولا ديمقراطية بوش ولاقنبلة اسامة بن لادن جلبتا الامن

Anima يقول...

bien dit rachida allah ye7afdak

awres يقول...

المتعدره
الامان الامان هناك من يريد سلبه منا بكل الوسائل المحرومة شرعا و قانوا

انيمه

وسنظل اقوياء عليهم و نموت اسياد
و الارهاب كالسيدا و الانسان الواعي يعرف كيف يتجنبها و لا يسقط بفخها مهما كانت المغريات

غير معرف يقول...

السلام
الارهاب..ما ان يثار حوله الكلام حتى تقشعر الأبدان و تسري التساولات..وهنا المشكل, لم نجد لحد الآن تعريفا للارهاب.

أختي الكريمة, كلام جميل ذاك الذي قلته..و لعله انعكاس صادق حين نرى المظلومين من المدنيين الأبرياء ممرغين في الطرقات متخبطين في وديان من الدماء تلفهم كفافين من الدموع..لسوء حظنا لم تسلم لا الجزائر لا المغرب من فك هذا الهادم, ولعل الحل في التدويين..

السونار, سعيد بمعرفتك

awres يقول...

فعلا الارهاب افة خطيره و ذات وجوه عديدة و أقنعة مزيفه تختبأ وراء عقائد و حقاد
و نحن نعيش بين الارهاب المعروف و ارهاب آخر مختبأ بقناع الأمن الوطني

تحياتي السونار