الجمعة، سبتمبر 30، 2005

رمضان كريم


بالامس الصباح اتجهت للسفاره الجزائريه للتصويت و قد كان آخر يوم
ثم اتجهت للسوق لشراء بعض الاغراض
ياولي ما بها الناس اليوم متسرعين وخاصة عند محل الجزار
وكأن رمضان قال لهم جهزولي اللحم و الموائد
و بمحل الخضروات الكل يبحث عن التمر لكن ليس اي تمر
يردون تمر الجزائر و هناك تمر تونس لكن الثمن مختلف و تمر الجزائر اغلى
و لكم حتى انا لم ارى تمر الجزائر ليس هناك غير تمر تونس و لم اشتري لانه
وصلني صندوق تمر من بسكره فلا داعي للشراء
لكن لماذا هذا التبذير
لماذا غلاء السلع عند اقتراب رمضان وخاصة بالجزائر و رغم هذا فهم مجبرون للشراء و هناك من يذهب و يقترض مبالغ ماليه الله يكون في العون
و لكن لما يقر العيد فرب البيت المسكين يريد ان يكسي ابنائه ككل الاطفال
و يريد ان يلبى طلبات الزوجه التي تريد ان تنوع في الحلوى فعلا الله يكون في العون و هذه التصرفات في رمضان لم تتغير فدائما هي موجوده
غير ان رمضان ياغير بديار الغربه فلا نسهر دائما بحكم المدارس و الشغل
و كذالك العيد متغير بحيث هناك عمال لا يستطعون ان يتحصلوا على ايجازه
و هناك تلاميذ لا يستطعون الغياب بحكم الامتحنات
لكن نلتقي بعطلة آخر الاسبوع و نتبادل الاخبار و التهاني بالهاتف و فلا نستطيع و لا نريد ان نقتل الاحساس بالعيد و رمضان
اعاده اللع علينا بالسلام و الصحه و الخير

الأربعاء، سبتمبر 14، 2005

الذكريات و الوداع

نأتي لنذهب و قبل أن نذهب نودع و في بعض الاحيان يكون الوداع صعب صعب أن نودع و الوداع هو الاتجاه من حيث أتيت أو الى مكان آخر و ترك من ودعتلكن نودع و معنا ذكريات ربما جميله أو مئلمه و الذكريات محفوظة بصندوقها نفتحه كل ماأردنا التذكر و في بعض المرات تهجم علينا الذكريات و فنضحك أو نبكينتذكر موقفا ما لشخص ما ربما يكون هذا الشخص على قيد الحياة أو فارقنافعلا النسيان نعمة و الذكريات هي كذالك نعمة من الله سبحانه و تعالى الذكريات هي تشغيلالذاكره للبحث عن الماضي و ان لم تشتغل الذاكره فهناك خلل ما مثل الكمبيوتر اذ لم يحفظالذاكره فهناك مشكل و يمكن حله لكن ان تعطلت ذاكرة الانسان فكيف حلها الا باستعادةالذكريات و هناك مرض يصاب المسنين و هو فقدان الذاكره الحديثة فنجد المصاب ينسىالمكالمه التي اجراها منذ ثواني أو ماذا أكل في الصباح ينسى كل شيئ حتى بيتهينساه اذ خرج منه و لا يعود اليه لكن المصاب يتذكر الاحداث القديمة جدا التي مر بهالهذا أقول أن الذاكرة نعمة من الله تعالىشيئ جميل اذا تذكرنا مدرسنا أو أول يوم دخولنا الى المدرسةو لكن واداعنا لها كان أمر ضروري حتى نتجه الى عالم آخر عالم الكبارنودع لنسلك طريق آخر نأتي لنودع و نودع لنذهب و نذهب لنودع لكن اليوم الذي سنودعو لا نأتي اليوم الذي سياتون للوداع لاننا لا نعود لا أحد يعرفهلذاك يجب ترك الطريق الذي مررنا به نضيف و ذكرياته ممتعة

امممممممممممممممممم

في فصل الشتاء يكون البرد قاصي و فيه من يتناول الشاي كي يسخن جسمه لكن هذه الطريقة غير سليمه لاما لا يوجد أحسن من الشكلاطه للتسخين و حبيت اكتب احد الحلوات التي يمكن الاعتماد عليها لتسخين الجسم رغم دخول الصيفو خاصة اذا كان الاطفال من ممارسى السباحه فنعلم انه بعد خروجهم من المسبح يحسون بالبرد و ما أروع أن يرجعون الى البيت ة يجدون حلوى الشكلاطه و هم من محبيها و هذه طريقة سهلة جدا وهينذزب 200غ شكلاطه مع 100غرام زبده على طريقه حمام ماري او في المكروندنخلط 4 بيضات جيدا مع 120غرام سكر و بعد الخلط جيدا نضيف 60 غرام طحيننخلطهم ثم نضيف خليط الشكلاطه مع الزبده و نتتم التخليط ثم نضعه في قالب و ندخله الفرن على درجة 240 الو (تارموستا7) مده الطهى20دقيقه فهذه الحلوى لا يجب ان تطهي كاملة يجب ان يكون داخلها ذائب يستحب أن يطهىالخارج فقط فعند تقديمها يستحب أن تسيل فهي عباره عن فاندنhttp://www.cuisineaz.com/recette_fiche.asp?IdFicRec=4785&cat_id=147

اعلان هااااام

الاعلان تخيلته في ذهني بعد الاحداث التي اصابت بريطانيا.على الشباب المسلمين الذين يدرسون بالخارج أن يتخلوا على دراستهم للكيمياءو اذا ارادوا أن يتنقلوا بأي وسيلة نقل فعليهم أن يتخلوا عن اي حقيبه مهما كان حجمهاأن لا يحتكوا بالمساجد وانما بالملاهي اليلية و عليهم شرب الخمر و الزنىحتى لا يشك بهم الغرب و يعتبرهم اخوة لهم. على كل شاب عربي التخلي على عروبته و دينه حتى يرضى عليه الغرب ماذا سيبقى للعرب اذ كل شاب حالم ذهب للدراسه بالخارج لستفيد و يفيد بما اكتسبه من علم لبلده و اهله

و اخيرا

و اخيرا وجدت بعض ما دونته في الماضي و ضاع مني و انا رايحه اعيد نشره

السبت، سبتمبر 10، 2005

وبدأ عام دراسي آخر

الاسبوع الماضي مر و الحمد لله كانت كل ايامه جري وراء شراء ما تبقى من الادوات المدرسية لكن انا غير متأكه من اتمام كل شيئ فكل مره ينقص شيئ و يجب شرائه في اقرب وقت هناك مثلا الكتب التي لا نجدها فهي مطلوبه من الكثير من الاساتذه لكن صاحب المكتبه له طريقه تسهل علينا الجري وراء المكاتب فهو ياخذ عنوان الكتب و يطلبها من الموزعين الكبارو بعد عدة ايام قليه نذهب لاحضارها
اما بالنسبه للاساتذه فكل واحد و له طلباته فهناك من يريد كراس على شكل ما فنجد في رواق المحلات الاهل في صراع مع الابناء .فالابناء يردون كراس او ادوات مدرسيه و لكن من ماركه غاليه او برسم شخصيات اخر الافلام فهذا يتطلب مبالغ مالية اكثر و ناهيك عن الالبسه و خاصة الرياضية وااااااااااااااااااااو
فالحمد لله انه يوم شراء الادوات المدرسة ذهبت مع زوجي و اغتنما فرصة غياب ابنائنا و اشترينا اغلبية الادوات و هذا في بداية العطله الصيفه لانه كانت لدينا قوائم الادوات المدرسية التي توزع في نهاية كل عام فكانت فكرة هائلة حيث كانت الاروقه تقريبا خالية من الناس و من دلال الاطفال لانه اذا ذهبت الى اي محل هذه الايام او الاسبوع الماضي ستري كيف دلال الاطفال و رغباتهم في اقتناء الادوات و صبر الاهل و في اغلبية الاحيان تعصبهم و فقدانهم الصبر من رغبات الاطفال و من طلبات الاساتذه و سترى المساعدين في المراكز التجاريه الذين يساعدون الاهل في ايجاد الادوات الغريبه المطلوبه

و في بدايه الايام المدرسية هناك اوراق كثيره يجب ملؤها و كتب و تغليفها و مبالغ ماليه مطلوبه و اوراق التأمين و امضاء الكثير من الاوراق و منها نظام المدرسه و الاجتماعات مع الاساتذه
هكذا هي اول ايام العام الدراسي و ان شاء الله تتم على خير و بالنجاح للجميع لانه ليس الكراس او اللباس الباهض الثمن من سيجلب النتيجه الممتازه و انما الاجتهاد و المثابره و الاراده مهما كانت انواع الادوات او الملابس
اتمنى لجميع التلاميذ عام دراسي موفق و ناجح